MarocDroit  -  موقع العلوم القانونية
plateforme des décideurs juridiques - Platform of Legal Decision-Makers

الأكثر قراءة

أرشيف وجهة نظر

الأستاذ المصطفي الرميد يرد: إلى الأستاذ عبد الرحيم الجامعي (أنت أيضا، لست مفتيا، ولامرشدا، فلا تكن محرضا)

النقيب الجامعي: رسالة إلى الاستاذ مصطفى الرميد، لست لا مفتيا ولا مرشدا، فلا تكن محرضا ؟

La Cour constitutionnelle censure le nouveau code de procédure civile marocain

رفع القبعة للمحكمة الدستورية .. استقلالية القضاة في دستور 2011 المغرب، ركيزة أساسية لدولة الحق والقانون

نطاق المسائل الدستورية وغير الدستورية لتعديلات النظام الداخلي لمجلس النواب حسب قرار المحكمة الدستورية رقم 256/25 بتاريخ 2025/08/04 في الملف عدد 304/25

المسائل الثمانية غير الدستورية في قانون المسطرة المدنية حسب قرار المحكمة الدستورية

الملك ومشروع التحول الوطني: قراءة في خطاب العرش 2025

ملاحظات بشأن نظرية الخرق الدستوري البين على ضوء قرار المحكمة الدستورية بخصوص فحص عدم دستورية بعض مواد قانون المسطرة المدنية.

تأمين الميزانية المغربية في عصر التفوق الكمومي

د. الهيني يكتب "رأي بشأن عدم دستورية المادة 604 من قانون المسطرة المدنية"



وزارة العدل والحريات تُعَمِّمُ نتائج المرحلة الأولى من إعادة قراءة الخريطة القضائية للمملكة، وذلك قصد عرضها للنقاش العمومي وإبداء الملاحظات والاقتراحات بشأنها من طرف مختلف المهتمين.

     




تضع وزارة العدل والحريات رهن إشارة متصفحي الموقع الإلكتروني للوزارة نتائج المرحلة الأولى من إعادة قراءة الخريطة القضائية للمملكة، وذلك قصد عرضها للنقاش العمومي وإبداء الملاحظات والاقتراحات بشأنها من طرف مختلف المهتمين.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة في الشق المتعلق بمراكز القضاة المقيمين استغرقت حوالي ثلاث سنوات، واعتمدت على مقاربة تشاركية مكثفة مع المسؤولين القضائيين، كما حظيت القرارات المتخذة بمصادقة المسؤولين القضائيين لمحاكم الاستئناف في الاجتماع المنعقد بالمعهد العالي للقضاء يوم 30 دجنبر 2015 ؛

والجدير بالذكر  أن القرارات المتخذة اعتمدت على المعايير التالية :

-  حجم النشاط القضائي للمركز القضائي ؛

-  حجم النشاط القضائي لساكنة المركز والجماعات التابعة له بالمحكمة الابتدائية ؛

-  الملاءمة مع التقسيم الإداري للمملكة ؛

-  المسافة الفاصلة بين المركز والمحكمة ؛

-  حالة الطرق بين المركز والجماعات التابعة له والمحكمة، ومدى توفر وسائل النقل ؛

-  حالة ووضعية بناية كل مركز ؛

-  الموارد البشرية المتوفرة بكل مركز؛

-  حجم ساكنة المركز والجماعات التابعة له.

 

وكما يوضحه الجدول رفقته فإن القرارات المتخذة تهم ما يلي :

1-     قرار الترقية إلى محكمة ابتدائية : ويتعلق الأمر ب 7 مراكز قضائية.

2-     قرار  الإبقاء أو التفعيل : ويهم 76 مركزا قضائيا.

 

وبناء على ذلك فإن التنظيم القضائي سيتأسس على الوحدات التالية :

وحدة المحكمة الابتدائية ؛
وحدة مركز القاضي المقيم ؛
الجلسة المتنقلة، حيث أن جميع المناطق التي لم تحظ بمراكز قضاة مقيمين نظرا لمحدودية القضايا الرائجة بها، فقد تقرر اعتماد القضاء المتنقل.
 






عن الموقع الرسمي لوزارة العدل والحريات




الثلاثاء 26 يناير 2016
MarocDroit منصة مغرب القانون "الأصلية"

تعليق جديد
Twitter