MarocDroit  -  موقع العلوم القانونية
plateforme des décideurs juridiques - Platform of Legal Decision-Makers


أرشيف وجهة نظر

الأستاذ المصطفي الرميد يرد: إلى الأستاذ عبد الرحيم الجامعي (أنت أيضا، لست مفتيا، ولامرشدا، فلا تكن محرضا)

النقيب الجامعي: رسالة إلى الاستاذ مصطفى الرميد، لست لا مفتيا ولا مرشدا، فلا تكن محرضا ؟

La Cour constitutionnelle censure le nouveau code de procédure civile marocain

رفع القبعة للمحكمة الدستورية .. استقلالية القضاة في دستور 2011 المغرب، ركيزة أساسية لدولة الحق والقانون

نطاق المسائل الدستورية وغير الدستورية لتعديلات النظام الداخلي لمجلس النواب حسب قرار المحكمة الدستورية رقم 256/25 بتاريخ 2025/08/04 في الملف عدد 304/25

المسائل الثمانية غير الدستورية في قانون المسطرة المدنية حسب قرار المحكمة الدستورية

الملك ومشروع التحول الوطني: قراءة في خطاب العرش 2025

ملاحظات بشأن نظرية الخرق الدستوري البين على ضوء قرار المحكمة الدستورية بخصوص فحص عدم دستورية بعض مواد قانون المسطرة المدنية.

تأمين الميزانية المغربية في عصر التفوق الكمومي

د. الهيني يكتب "رأي بشأن عدم دستورية المادة 604 من قانون المسطرة المدنية"



نسخة من بحث يستشرف الطبيعة العميقة لقِيم الحرية والمساواة والكرامة المؤسسة لنظرية العدالة

     




يستشرف هذا البحث الطبيعة العميقة لقِيم الحرية والمساواة والكرامة المُؤسِّسة لنظرية العدالة، وهي القيم التي ظلّت على مرّ التاريخ القديم والحديث متداخلة ومتجاذبة في آن معًا. فإن كان الوعي بهذه القِيم الجوهرية قد بدأ يترسّخ غداة الربيع العربي لدى أطراف عديد من ألوان الطّيف السياسي عبر التعلّم بالممارسة، فإنّ الثورات الجارية لم تستطع بعدُ استيعاب أبعادها المعرفية المُركّبة والمساهمة في توطينها الإبستيمي في البلاد العربية، في ظلّ غياب مقاربات معيارية تربط الحِراك المجتمعي والسياسي الحالي بأولويات البناء الاقتصادي والاجتماعي في المرحلة المقبلة، عبر مقاربة معيارية تدحض التّسويغات الواهية للأرثوذكسية النيوكلاسيكية المُؤَسِّسة للسياسات النيوليبرالية، وتُسائِل ماهيّة البُعد الاجتماعي والديمقراطي داخل الاقتصاد، ولا سيّما بترابط مع نظرية "العدالة كإنصاف" الرولزية، يُبيّن هذا المقال أن نظرية العدالة في النموذج الليبرالي المستدام تنطوي على حرية حقيقية متمثّلة في القدرات الفردية المضمّنة في ثنايا المساواة الاجتماعية والضامنة لتكافؤ الفرص، وهو ما يُفيد اتّساق الحرية الاقتصادية والمساواة الاجتماعية عبر الرّبط بين عمليات توزيع القيمة ومستويات توليدها، ويضمن استدامة هذا الاتساق من خلال انبثاق الاندماج والتآخي الاجتماعي كمنظور بعيد الأمد للعيش المشترك.



*هذه الورقة منشورة في العدد الخامس من دورية "عمران" (صيف 2013، الصفحات 25-50)، وهي مجلة فصليّة محكّمة متخصّصة في الدراسات الاجتماعية والإنسانية، يصدرها المركز العربيّ للأبحاث ودراسة السياسات.






الاربعاء 3 يونيو 2015
MarocDroit منصة مغرب القانون "الأصلية"

تعليق جديد
Twitter