MarocDroit  -  موقع العلوم القانونية
plateforme des décideurs juridiques - Platform of Legal Decision-Makers

الأكثر قراءة

أرشيف وجهة نظر

الأستاذ المصطفي الرميد يرد: إلى الأستاذ عبد الرحيم الجامعي (أنت أيضا، لست مفتيا، ولامرشدا، فلا تكن محرضا)

النقيب الجامعي: رسالة إلى الاستاذ مصطفى الرميد، لست لا مفتيا ولا مرشدا، فلا تكن محرضا ؟

La Cour constitutionnelle censure le nouveau code de procédure civile marocain

رفع القبعة للمحكمة الدستورية .. استقلالية القضاة في دستور 2011 المغرب، ركيزة أساسية لدولة الحق والقانون

نطاق المسائل الدستورية وغير الدستورية لتعديلات النظام الداخلي لمجلس النواب حسب قرار المحكمة الدستورية رقم 256/25 بتاريخ 2025/08/04 في الملف عدد 304/25

المسائل الثمانية غير الدستورية في قانون المسطرة المدنية حسب قرار المحكمة الدستورية

الملك ومشروع التحول الوطني: قراءة في خطاب العرش 2025

ملاحظات بشأن نظرية الخرق الدستوري البين على ضوء قرار المحكمة الدستورية بخصوص فحص عدم دستورية بعض مواد قانون المسطرة المدنية.

تأمين الميزانية المغربية في عصر التفوق الكمومي

د. الهيني يكتب "رأي بشأن عدم دستورية المادة 604 من قانون المسطرة المدنية"



بحث للمستشار القانوني بدائرة القضاء – أبو ظبي الدكتور أحمد عبد الظاهر حول التقسيط البنكي للرسوم والغرامات القضائية وأتعاب المحاماة

     

بحث للدكتور أحمد عبد الظاهر
أستاذ القانون الجنائي بجامعة القاهرة
المستشار القانوني بدائرة القضاء – أبو ظبي



عملت معظم البنوك والمصارف وشركات التمويل عبر العالم مؤخراً على توفير خدمة التقسيط على المشتريات لعملائها. وبالإضافة إلى البضائع والمشتريات، بدأت البنوك والمصارف بدولة الإمارات العربية المتحدة مؤخراً في الإعلان عن تسهيلات على سداد الرسوم الدراسية، سواء بشكل مباشر في المدارس، أو باستخدام بطاقات الائتمان، تتضمن إمكانية تقسيط المبالغ المدفوعة دون رسوم إدارية أو فوائد. وبحسب البنوك، فإن تقسيط المبالغ المالية المسددة كرسوم للمدارس والجامعات باستخدام بطاقات الائتمان، أسهم كثيراً في زيادة الطلب عليها، لافتين إلى أن تلك العروض المقدمة من بعض البنوك تمنح المتعاملين فرصة السداد دون ضغط أو مصروفات إضافية، كما «القرض الحسن». وتنبه البنوك في الوقت نفسه، المتعاملين، بضرورة الاستفسار عن رسوم «السداد المبكر» في حال قرروا سداد المبلغ المالي خلافاً لخطة التقسيط المتفق عليها.
وفي ضوء ما سبق، فإن التساؤل يثور عن مدى إمكانية تطبيق خدمة التقسيط البنكي على الرسوم والغرامات والمبالغ المحكوم بها من المحاكم، وكذا على المصروفات القضائية وأتعاب الخبراء المنتدبين من المحاكم وأتعاب المحامين. ومن هنا، كان موضوع هذا البحث، والذي يدور حول مدى إمكانية تطبيق التقسيط البنكي للرسوم والغرامات القضائية وغيرها من المبالغ المحكوم بها، وبحيث يكون ذلك بديلاً للآليات التقليدية المقررة قانوناً للتقسيط أو تأجيل السداد من خلال القضاء أو من خلال النيابة العامة.
والواقع أن بعض النظم القضائية وبعض شركات ومكاتب المحاماة الكبرى قد بدأت مؤخراً التفكير في الاستفادة من الخدمات التي توفرها بعض البنوك والمصارف وشركات التمويل، من خلال التقسيط البنكي لقيمة بعض السلع والخدمات التي يحتاج إليها العميل. وإذا كانت الشركات والمؤسسات التجارية الكبيرة تستفيد من هذه الميزة، فإن الجهات الحكومية وشركات ومكاتب المحاماة ينبغي أن تعمد بدورها إلى الخروج من عباءة الحلول التقليدية إلى عباءة أوسع وأشمل، من خلال الاستفادة بالتطورات والمستجدات الحاصلة في المنظومة الاقتصادية والمصرفية.
خطة الدراسة
 
لإلقاء الضوء على الموضوع الذي نحن بصدده، وللإلمام به من جوانبه كافة، نرى من الملائم تقسيم خطة الدراسة إلى ثلاثة مباحث، كما يلي:
المبحث الأول: الممارسات المثلى بشأن التقسيط البنكي للرسوم والغرامات القضائية.
المبحث الثاني: نطاق تطبيق التقسيط البنكي للرسوم والغرامات القضائية.
المبحث الثالث: آلية تطبيق التقسيط البنكي للرسوم والغرامات القضائية.

 
 

للاطلاع على البحث كاملا، الدخول على الرابط التالي:




الجمعة 29 نوفمبر 2024
MarocDroit منصة مغرب القانون "الأصلية"

عناوين أخرى
< >

الثلاثاء 12 أغسطس 2025 - 18:19 جريمة هتك العرض في القانون المغربي


تعليق جديد
Twitter