
إحتضنت الجزائر العاصمة يومي 17 و18 ماي الجاري ملتقى دولي حول الذكاء الاقتصادي وتسيير الخبرات.
وتناول هذا اللقاء، الذي نظم بالتعاون بين وزارة الصناعة وترقية الاستثمارات ومكاتب الاستشارة الوطنية والأجنبية، طرق وأنماط ووسائل وضع خلايا لليقظة والذكاء الاقتصاديين. ويهدف الذكاء الاقتصادي بالدرجة الأولى إلى الحد من مجال الشكوك بغرض تفادي اتخاذ قرارات عشوائية في كل القطاعات الاقتصادية بفضل رؤية أوضح.
و قد تم على مدى يومين مناقشة حلول قابلة للتطبيق عن تساؤلات المؤسسات حول التسيير عن طريق الذكاء الاقتصادي وكيفية اشتغال الهياكل المؤسساتية التي تستعمل هذا الذكاء لعصرنة مهامها وخدماتها.
وتناول هذا اللقاء، الذي نظم بالتعاون بين وزارة الصناعة وترقية الاستثمارات ومكاتب الاستشارة الوطنية والأجنبية، طرق وأنماط ووسائل وضع خلايا لليقظة والذكاء الاقتصاديين. ويهدف الذكاء الاقتصادي بالدرجة الأولى إلى الحد من مجال الشكوك بغرض تفادي اتخاذ قرارات عشوائية في كل القطاعات الاقتصادية بفضل رؤية أوضح.
و قد تم على مدى يومين مناقشة حلول قابلة للتطبيق عن تساؤلات المؤسسات حول التسيير عن طريق الذكاء الاقتصادي وكيفية اشتغال الهياكل المؤسساتية التي تستعمل هذا الذكاء لعصرنة مهامها وخدماتها.