MarocDroit  -  موقع العلوم القانونية
plateforme des décideurs juridiques - Platform of Legal Decision-Makers

الأكثر قراءة

أرشيف وجهة نظر

الأستاذ المصطفي الرميد يرد: إلى الأستاذ عبد الرحيم الجامعي (أنت أيضا، لست مفتيا، ولامرشدا، فلا تكن محرضا)

النقيب الجامعي: رسالة إلى الاستاذ مصطفى الرميد، لست لا مفتيا ولا مرشدا، فلا تكن محرضا ؟

La Cour constitutionnelle censure le nouveau code de procédure civile marocain

رفع القبعة للمحكمة الدستورية .. استقلالية القضاة في دستور 2011 المغرب، ركيزة أساسية لدولة الحق والقانون

نطاق المسائل الدستورية وغير الدستورية لتعديلات النظام الداخلي لمجلس النواب حسب قرار المحكمة الدستورية رقم 256/25 بتاريخ 2025/08/04 في الملف عدد 304/25

المسائل الثمانية غير الدستورية في قانون المسطرة المدنية حسب قرار المحكمة الدستورية

الملك ومشروع التحول الوطني: قراءة في خطاب العرش 2025

ملاحظات بشأن نظرية الخرق الدستوري البين على ضوء قرار المحكمة الدستورية بخصوص فحص عدم دستورية بعض مواد قانون المسطرة المدنية.

تأمين الميزانية المغربية في عصر التفوق الكمومي

د. الهيني يكتب "رأي بشأن عدم دستورية المادة 604 من قانون المسطرة المدنية"



المقاربة الملكية الجديدة في تدبير ملف الصحراء المغربية 1999- 2010

     



المقاربة الملكية الجديدة في تدبير ملف الصحراء المغربية 1999- 2010
ذ محمد بوبوش : باحث في العلاقات الدولية -جامعة محمد الخامس-الرباط

لقد كان أمل الملك الراحل كبيرا في أن يترك لخلفه مغربا طوى بشكل نهائي ملف الصحراء،إلا أن القدر أراد غير ذلك،فإذا كان واضحا أنه قد وحد المغرب،فإن ذيول هذا الملف مازالت مستمرة
وشهدت قضية الصحراء في السنوات الأولى من حكم الملك محمد السادس عدة تطورات هامة توشك أن تعيد صياغة معطيات القضية من جديد. كما أحدث الحكم عدة تغييرات في السياسة العامة له تجاه القضية.
أولا: من المقاربة الأحادية إلى المقاربة التشاركية
لا أحد يمكنه اليوم أن ينكر أن المقاربة البئيسة التي اعتمدتها السلطات العمومية في الماضي في تدبير ملف وحدتنا الترابية كانت سيئة وفاسدة، حيث انفردت مصالح وزارة الداخلية بهذا التدبير وسيجت هذه القضية بشروط الحساسية ومراعاة شروط الأمن القومي، فأطلقت العنان لسياسة الريع وإغناء طبقة معينة بهدف إخضاع التوجهات العامة هناك إلى ضغوط قبلية واقتصادية قاهرة، كما لا يمكن أن ننكر اليوم أن الرجال الذين أشرفوا على تدبير هذا الملف الشائك من وزارة الداخلية كانوا أثرياء الحرب وراكموا ثروات طائلة جدا من ممارسات مشبوهة، فبيد أن الشعب المغربي كان يقتطع من جسده أطرافا للمساهمة في مواجهة التحديات آنذاك وللمساهمة أيضا في ضمان تسريع وتيرة التنمية في هذه الأجزاء الغالية من البلاد، كان البعض من هنا وهناك يراكم الثروات من بقرة الصحراء الحلوب وبطرق غير مشروعة طبعا، ولم يكن المغرب وحيدا في تعاطيه مع هذا الملف الوطني الضخم ، بل كانت هناك أطراف إقليمية ودولية

للمزيد المرجو الضغط على الرابط أدناه



الاثنين 22 نوفمبر 2010
nabil bouhmidi

عناوين أخرى
< >

الثلاثاء 12 أغسطس 2025 - 18:19 جريمة هتك العرض في القانون المغربي


تعليق جديد
Twitter