adala
   

عبر عن موقفك من إلغاء عقوبة الإعدام أو الإبقاء عليها


Rédigé le الجمعة 22 ماي 2015 à 00:11 | Lu 590 fois | 11 commentaire(s)



هذه المساحة مخصصة لجميع المهتمين، والفاعلين قصد التعبير عن توجهاتهم بخصوص موضوع إلغاء عقوبة الإعدام؛ 

نهدف من خلالها تجميع كل الآراء أو جلها، بإختلاف توجهاتها قصد دراستها وتحليل الجدي منها في إطار المقاربة التشاركية التي لا محيد عنها لتحقيق نقاش هادف؛ 


 


ضوابط المشاركة 

إذ تقدم جمعية عدالة وموقع العلوم القانونية، هذا الفضاء للنقاش والحوار العمومي المفتوح  بين مختلف المواطنات والمواطنين، فإنهما 

يقيدان شروط المساهمة ببعض المبادئ والقواعد وهي:
  • احترام الرأي والرأي الاخر؛
  • المساواة بين الجميع مهما كانت مرجعياتهم أو انتماءاتهم؛
  • رفض جميع أشكال التمييز على أساس كان؛
  • عدم الدعوة للتحريض أو الكراهية أو العنف؛
  • عدم المساس بالحياة الخاص للناس مهما كان موقعهم الاجتماعي والعمومي؛
  • استعمال جهاز مفاهيمي يليق بالنقاشات العمومية؛
  • الاراء المعبر عنها، تلزم أصحابها، ولا تعكس توجهات وقناعات الجمعية أو الموقع؛
  
إن كل إخلال بأحد هذه المبادئ أو القواعد، فإن إدارتي الجمعية والموقع لهما كامل الحق في عدم النشر أو الحذف إذا توصلت الادارة بإنذار حول تعليق معين ولا يتماش مع الخط التحريري لهذه الصفحة. 
عبر عن موقفك من إلغاء عقوبة الإعدام أو الإبقاء عليها



عبر عن موقفك

1.أرسلت من قبل halli soufiane في 28/05/2015 00:05
هناك تناقض شديد فمن يدعو بحق الحياة للمجرم المحكوم عليه بالإعدام يسلب هذا الحق من الجنين البريء

2.أرسلت من قبل عبدالحق الخياط في 31/05/2015 19:24
بسم الله الرحمان الرحيم
تعتبر عقوبة الإعدام العقوبة الأقصى التي يمكن أن تطبق على المجرم، وفي القرآن الكريم تم ذكر الرجم كعقوبة للزوجين في حالة الزنا، وفي حالة القتل العمد يقتل القاتل، ثم هناك القصاص العين بالعين والأنف بالأنف والسن بالسن، هذا بالنسبة للقانون الإلهي الذي نزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
أما بالنسبة للقانون الوضعي فاختلفت المواقف من دولة لأخرى فهناك من الدول من أخذت به وهناك من الدول من لم تأخذ به، ومن وجهة نظري يتبين لي أن عقوبة الإعدام جائزة ويجب أن تطبق على كل من ارتكب جريمة تستحق هذه العقوبة حتى لا تعم الجريمة في المجتمع.

3.أرسلت من قبل amal في 03/06/2015 17:57
لا يحق للدولة حرمان أحد من حياته

قوبة الإعدام غير أخلاقية

واجب الدولة الانتقام من الأفراد، أم إصلاحهم؟ إذن الإعدام انتقام،
بما أنه لا يمكن بحال القول بأنه إصلاح

4.أرسلت من قبل mourad el في 13/06/2015 15:04
أرفضها بشدة في حال كانت من مصدر تشريعي ديني.. وأؤيدها فقط في حال أن المعدوم ميؤوس منه .. ولو كان كذلك فأفضل الاستفادة من أعضائه دون إعدامه فوراً

حتى لو أصبحوا في سلوكهم كما الحيوانات ... فلنعاملهم مثلما نعاملها

5.أرسلت من قبل ikram bo في 13/06/2015 15:05


الإعدام جريمة قتل عن سبق إصرار وترصد، وأنه يمثل انتقام من المجرم، بينما يجب أن تترفع الدولة عن لعب دور كهذا.

6.أرسلت من قبل mounir في 13/06/2015 15:25
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)﴾ سورة البقرة
.إن تطبيق القصاص سيقلص من هذه الجريمة،وبالتالي تحقيق الردع العام .
أما فيما يخص الفئة التي ترى في عقوبة الإعدام أنها غير أخلاقية وماإلى ذلك من النعوت,أقول لهم بأن الله عز وجل أرحم بعباده من الأم بولدها.

7.أرسلت من قبل اسامة في 13/06/2015 15:56

أطالب بإلغاء عقوبة الإعدام

فلا يوجد أي مبرر لإنهاء حياة وهو في حد ذاته تصرف إنتقامي

8.أرسلت من قبل khairallah boufousse في 26/06/2015 19:56
عقوبة الاعدام لا يجب الغاءها من مسزدة القانون الجنائي ولكن تبقى استثناءا لا قاعدة فمن يرتكب جريمة ضد انسان من اعمال وحشية واللانسانية او قتل الاطفال فكل هذه الظروف الاستثنائية فاعلها في حاجة الى اكثر من عقوبة الاعدام لانه اذا كان للفاعل
حق الحياة كما هو متعارف عليه في المواثيق الدولية فان لضحية ايضا هذا الحق وشكراا

9.أرسلت من قبل توفيق.م في 02/07/2015 04:48
تعد عقوبة الإعدام كما هو معلوم، من أقسى العقوبات على وجه الأرض وأقصاها والتي يدور حولها نقاش عارم في كل مكان في العالم ،والذي أعتبره شخصيا نقاشا حول ثلاثة مسائل جوهرية تتعلق (بالإبقاء على الإعدام أو إلغائه أو تجميده) وهي بلا شك مفاهيم مختلفة عن بعضها البعض،
وعقوبة الإعدام هي طريق حتمي نحو الموت و إنهاء لحياة الإنسان ينفذها مبدئيا إنسان أو مجموعة من الناس بواسطة وسيلة من الوسائل المعروفة (أنشوطة الشنق مثلا) ،طبقا لقواعد القانون ونصوصه،في حق شخص مبدئيا يعتبر مدانا بإرتكاب جرم سابق والذي هو من المفروض جريمة قتل أو جريمة إزهاق الروح عمدا عن سابق نية وقصد ،إلا أنه وفي حالات أخرى قد يحكم على شخص بالإعدام ويتم التنفيذ فيه على الرغم من أنه لم يرتكب جريمة قتل ، وإنما تكون جريمته المتاجرة في المخدرات أو الكفر أو الإغتصاب ،وهي إختلافات لايجب أن نمر عليها مرورا عبثيا في خضم هذه النقاشات،وعلى سبيل المثال أحكام الإعدام التي تنفذها أنظمة معينة كإيران والسعودية وكوريا الشمالية والجمهورية المصرية
......
فيما يخص رأيي المتواضع في موضوع إلغاء عقوبة الإعدام من عدمه أوتجميدها ،أرى أنه من اللازم أن تقترن هذه العقوبة القصوى من الناحية القانونية والقاسية من الناحية العاطفية بأقصى مظاهر حسن سير العدالة ،بمعنى آخرمتى تسرب الشك والريبة ولو بصفة ضئيلة جدا حول جدوى العدالة الجنائية و نزاهة الأنظمة القضائية والقانونية والبوليسية وكفاءتها و وضوحها،والأليات المسخرة في التحقيقات القضائية وضمانات المحاكمة العادلة أو فلنقل انعدام عدالة جنائية مثاليه بمعنى الكلمه ،فلا يمكن أن نتحدث عن عدالة نسبية بأي حال من الأحوال مقابل جزاء يؤدي للموت المطلق...،فإن أمر تجميد عقوبة الإعدام في نظري لمدد طويلة جدا بما يوازي الإلغاء يبقى هو القرار الصائب في انتظارعدالة جنائية -بالخصوص-مطلقة
والسلام عليكم و رحمة الله.
ت.م باحث في الدراسات القضائية.

10.أرسلت من قبل hamza bouallala في 13/07/2015 21:13
السؤال المطروح حول هذه القضية العويصة هو: هل اإلبقاء على عقوبة اإلعدام يؤدي إلى نقص اإلجرام وبسط
األمن والسالم في ربوع المجتمعات البشرية؟ وهل إلغاء هذه العقوبة يؤدي إلى تفاقم
الجرام وزيادة الفوضى في المجتمعات وخرق نواميسها وأعرافها ومقدساتها؟
إن هذه التساؤالت وغيرها كافية لبيان أهمية هذا الموضوع وتشعب سبله، ومن تم
أال يحق لنا أن نتساءل مرة أخرى، هل المجرم مذنب ويستحق العقاب الرادع جزاء ما
قدمت يداه، أم أنه شخص شقي قادة المجتمع الذي ال يرحم إلى ارتكاب الجرم؟
وتجدر اإلشارة إلى أن المشرع المغربي الزال ينهج سياسة التقليص والحد من
حكم اإلعدام وتنفيذه، وهذا ما يتبين في مسودة القانون الجنائي التي نشرتها وزارة العدل
في 32 مارس 1821 إذ تم تقليص عدد الحاالت المعاقب عليها باإلعدام إلى اقل من الثلث
وهذا ما يجعلنا نتنبأ لمصير عقوبة اإلعدام باإلعدام في المستقبل.
وبذلك جلي بنا أن نتساءل هل فعال تتعارض مسودة القانون الجنائي مع مقتضيات
دستور 1822؟ وبعبارة أخص، هل تقليص عدد الجرائم المعاقب عليها باإلعدام في
المسودة دون إلغائها بشكل نهائي تتعارض مع مقتضيات المادة 18 من الدستور؟
فالحق في الحياة ال يعني إلغاء عقوبة اإلعدام ألنه ينبغي أن ننظر لهذا الحق من
زاوية حق الجاني في الحياة ومن زاوية حق الضحية في اإلنصاف، وبذلك فاإلبقاء على
عقوبة اإلعدام في المسودة كان أمرا ضروريا.
وبذلك يمكن القول على أني ال أجد أي حرج في المطالبة باإلبقاء على عقوبة
اإلعدام بالنظر للدور الرادع الذي يمكن أن يتحقق بتطبيقها. لكن والذي الشك فيه هو أن
مساوئ هذه العقوبة في وقتنا الحاضر أكثر من حسناتها بكثير، فاألخطاء القضائية وحدها
كافية إللغاء هذه العقوبة النه ال يمكن إصالح الخطأ إذا سبق السيف العزل.
نعم سيستمر اإلجرام في المجتمع وسيستمر الفساد في األرض، لكن معالجة هذه
الظواهر ال تتم بإزهاق أرواح مرتكبي هذه األفعال الخارجة عن قانون الجماعة، ولكنها
تعالج بإصالح المجتمع.
عموما فإلغاء عقوبة اإلعدام خطورة حضارية بالنظر لكثرة المآسي التي تترتب
عنها.
وبالتالي البد أن نتسائل عن ما هي اإلجراءات التي يسلكها المجتمع لمعالجة هذه
الظاهرة، وذلك إما بالقضاء عليها أو بالتقليل منها؟

11.أرسلت من قبل KAOUTAR TALIBI في 04/08/2015 12:50
عقوبة الإعدام قد يراها البعض أنها تمس بالحق في الحياة .غير أن خطورة الفعل الإجرامي الذي قد يرتكبه المحكوم عليه بها تجعل هذا الحق في لحياة نسبي إذ أن بعض المجرمين الذين لا تنفع معهم أي وسيلة لإعادة التهذيب والإدماج يجب اجتثاتهم من المجتمع.حيث يجب أن تتناسب العقوبة مع الإخلال الذي قد يحدثه المجرم في المجتمع .فعقوبة الإعدام عند تبنيها يجب أن تحترم مجموعة من المعايير و تحاط بمجموعة من الضمانات والضوابط و تطبق في أضيق الحدود.

12.أرسلت من قبل غالي عبد السلام في 09/08/2015 20:30
عندما تسمع التصريحات المؤلمة لأقاريب الضحايا اقصد الضحايا الذين تعرضوا لأبشع الجرائم التي ارتكب وحوش في صفة بشر في حق اطفال أبرياء حيث يرى أن ابنه تعرض للإغتصاب والقتل وتشويه حتثه في المقابل نرى الجمعيات التي تدافع عن القاصرين والأطفال هي نفسها التي تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام صحيح اننا تجاوزنا العدالة الفردية ولمن عندما يتمتع المجرم بكل حقوقه ويتألم أقارب الضحية أضن اننا وجب إعادة النظر

تعليق جديد


في نفس الركن
< >